Getting My التغطية الإعلامية To Work




تعد سلامة الصحفيين أحد الأركان الأساسية لحرية التعبير، وقد تم تضمين تدريب الصحفيين في خطة عمل اليونسكو وخطة العمل والمنهج النموذجي لليونسكو لتعليم الصحافة، والذي يحتوي على فصل مخصص لسلامة الصحفيين.

ويضمن لك هذا النوع من التغطية تقديم الحدث المتكرر بأشكال صحفية وفنية متباينة بما يكسر حدة الرتابة والملل لدى الجمهور.

وإذا افترضنا أن الحدث المراد تغطيته هو تجمع أهالي الأسرى الفلسطينيين أسبوعيا أمام منظمة الصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة للتضامن مع أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي، نجد أن العناصر الرئيسية المكونة للحدث (أقصد هنا عناصر الحدث وليس عناصر الخبر) تضم: الزمان

– اذا لم تتوفر لديك الوسائل والإمكانات لنشر الخبر، فيمكنك الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي.

وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:

أصبحت فكرة استهداف الصحفيين من طرف الاحتلال متجاوزة، لينتقل إلى مرحلة قتل عائلاتهم وتخويفها.

– يعتبر انتقاد الأسرة الحاكمة خطًا أحمر، كما يحظر انتقاد الشريعة الإسلامية.

‏وعليه فلقد ركزت المؤسسات الإعلامية على الاهتمام بالنشرات الإخبارية التي تسعى إلى تحقيق التأثيرات الإيجابية أو السلبية على الجمهور المتلقي، وذلك من خلال إجراء تغطيات تحليلية، صحفية وإخبارية، تكون وفقاً لمجموعة من الدراسات التي قام بها العديد ‏من الباحثين في المجالات الإعلامية والصحفية.

– ميثاق الشرف المهني التغطية الإعلامية الخاص لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

كيف يمكن أن تستخدم القوانين لصالحك في التقارير الصحفية؟

– حاول أن تتحدث إلى الكفيل وأن تحصل على وجهة نظره في القصة.

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

كما يُجرِّد هذا الخطاب حماس من البعد الإنساني بسبب ما يُسمِّيها "الأعمال الإرهابية" التي قامت بها، وفي المقابل يُشَرْعِن للجيش الإسرائيلي "حق الدفاع عن نفسه". وهذا ما يُغيِّب -كما ذكر آنفًا- البعد السياقي للصراع وجذوره وأسبابه؛ إذ تتجاهل التغطية الإخبارية جوهر المشكلة التي تتمثَّل في الاحتلال ورغبة الذات الفلسطينية في مقاومته ودحره عن أرضها.

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *