Everything about تصدر على جوجل

المفتاح هو التركيز على الصفحات والعبارات الصحيحة. من المحتمل أن يكون لديك بالفعل صفحات مرتبة في محرك البحث، ولكن لم تحتل مرتبة عالية بعد.

نتيجة لذلك، يميل المحتوى الذي يتم تصنيفه على أنه محتوىً جيد إلى الحصول على مزيد من الروابط الخلفية، في حين يميل المُحتوى الذي لا يتم تصنيفه كذلك إلى الانحدار أكثر فأكثر. إذًا، فكيف تتغلب على هذه المشكلة؟

– قم باستهداف الكلمات الطويلة، حيثُ يمكن أن تكون الكلمات الطويلة ذات المفهوم الجيد والمرتبطة بصفحتك فرصة جيدة لتحسين ترتيبك في نتائج البحث.

استخدم قوائم التنقل والروابط الداخلية بشكل صحيح للمساعدة في توجيه المستخدمين إلى المحتوى المرغوب وتعزيز رؤية صفحات متعددة في نتائج البحث.

محتوى تم انشائه من ابداعك الشخصي احرص على هذا دائما الابداع والتميز في التدوين اجعله هدفا لك لكي تنجح فيه.

 ومع ذلك، لا يتم ترجمة كل هذه الزيارات إلى تحويلات لأن الزوار يكتشفون عدم ارتباط محتوى الصفحة بالمحتوى المطلوب فيخرجون من الموقع.

التسويق الالكتروني

ولكن كيف تعرف ما إذا كانت هذه التصنيفات تفعل شيئًا موقع إلكتروني من أجلك؟ وكيف تحافظ على علامات تبويب نتائج تحسين محركات البحث الخاصة بك دون التحقق يدويًا من تصنيفاتك كل ساعة؟

– تأكد من أن الروابط الخارجية التي تقوم بوضعها في محتواك هي من مواقع ذات سمعة جيدة وتعتبر مصادر موثوقة بالنسبة للمستخدمين.

متابعة تحديثات جوجل المستمرة فيما يتعلق بالمتطلبات التي قد يكون لها الأولوية حتى تتصدر الصفحات في النتائج الأولى.

ولكن، يجب عليك الرد على كل التعليقات بشكل دائم ولو بعبارة “شكراً” و احرص دائماً على تحري الدقة في ردودك سواء كانت التعليقات إيجابية أو سلبية. هذه التعليقات تقوم أيضاً بدور حيوي جداً فيما يتعلق برفع معدل النقر على إعلاناتك في نتائج البحث.

اقرأ أكثر تذكر أن تقوم بالتأكد من تحديث الروابط الداخلية بانتظام، خاصة عند إضافة محتوى جديد أو تغيير هيكل الموقع، لتعكس التغييرات الحديثة.

أن يلتزم بمعايير جوجل في تصدر نتائج البحث ويلتزم بمعايير السيو. في تصدر على جوجل كتابه المقالات الخاصة بها التدوين مهنة راقية تليق بك انت كاتب او محرر أو منشئ محتوى وجودك في اول صفحه في تصدر نتائج البحث دليل على نجاحك في تقديم محتوى جيد ومعنى كلمة محتوى جيد.

في الواقع، يمكن أن يكون هناك عدد زيارات لإحدى المنشورات على موقعك أكثر من أي موقع آخر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *